منتدى مرهف الاحساس للتصميم ... ملتقى المصممين المبدعين
الكنيسة الشرقية والكنيسة الغربية Untitl13
منتدى مرهف الاحساس للتصميم ... ملتقى المصممين المبدعين
الكنيسة الشرقية والكنيسة الغربية Untitl13
منتدى مرهف الاحساس للتصميم ... ملتقى المصممين المبدعين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أهلا بكزائر لديك 21 مساهمة آخر زيارة لك31/12/1969
 
الرئيسيةبوابهأحدث الصورالتسجيلدخول
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة .. اهلا وسهلا بكم معنا في موقع مرهف الاحساس للتصميم والدعم الفني اسعدتنا زيارتكم وان شاء الله دائماًم ما تقطعوننا .. دمتم بكل خير وبالتوفيق للكل..
الصفحة الرئيسية المجلة لوحة التحكم الرسائل البحث   قائمة الاعضاء اتصل بنا  مركز رفع الصور  خروج

اهلا وسهلا بك ياضيفنا العزيز

عزيزي آلزآئر

لـَاننآ نعشق آلتميز و آلمميزين يشرفنآ آنضمآمك معنآ في منتدى مرهفـ الاحساس للتصميم

وحينمآ تقرر آن تبدآ مع منتدى مرهفـ الاحساس للتصميم  ينبغي عليك آن تبدآ كبيرآ .. فآلكل كبيرُُ هنآ . وحينمآ تقرر آن تبدآ في آلكتآبه في  منتدى مرهفـ الاحساس للتصميم ..

فتذكر آن منتدى مرهفـ الاحساس للتصميم يريدك مختلفآ .. تفكيرآ .. وثقآفةً .. وتذوقآ .. فآلجميع هنآ مختلفون ..

نحن ( نهذب ) آلمكآن ، حتى (  نرسم  ) آلزمآن !!

||

 لكي تستطيع آن تتحفنآ  [ بمشآركآتك وموآضيعـك معنآ ].. آثبت توآجدك و كن من آلمميزين..

بالضغط هنا 


 

 الكنيسة الشرقية والكنيسة الغربية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عاشق دلة رسلان
مشرف قسم أكواد css
مشرف قسم أكواد css
عاشق دلة رسلان


أحترام القوانين : الكنيسة الشرقية والكنيسة الغربية Full1010
ذكر
عضـِـوْيُتـً?• : 116
مشآرڪآتي• : 2039
مْـوَـآضْـيَـع?• : 1252
بُـلاآآدٍيـ?• : الكنيسة الشرقية والكنيسة الغربية Bh10

الكنيسة الشرقية والكنيسة الغربية Empty
مُساهمةموضوع: الكنيسة الشرقية والكنيسة الغربية   الكنيسة الشرقية والكنيسة الغربية I_icon_minitime25/4/2011, 3:13 am

الكنيسة الشرقية والكنيسة الغربية

الكنيسة الشرقية والكنيسة الغربية
أساس انقسام الكنيسة إلى شرقية وغربية
106- كان فيما ذكرناه أعظم الانقسامات القديمة شأناً ، وأبعدها أثراً ، أن استثنينا الكنيسة القبطية ، انقسام الكنيسة إلى يونانية ولاتينية وما يتبع ذلك الانقسام من انشقاق في المسيحية كلها ، وما تفرع عن الأولى من فروع وفرق ، وإنا نكتفي بهذا القدر من القول في الفرق القديمة التي مازال منها بقايا إلى أيامنا الحاضرة ، ونختم القول فيها بانقسام الكنيسة إلى يونانية شرقية ولاتينية غربية ، وقد نوهنا إلى الانقسام عند الكلام في المجامع ، وأشرنا إلى أسبابه بالإجمال.
وقد تبين من هذا أن أساس الخلاف بين كنيسة القسطنطينية التي آلت إليها رياسة الكنيسة الشرقية اليونانية قاطبة ، وكنيسة رومة التي آلت إليها رياسة الكنيسة الغربية اللاتينية أمران :
أحدهما - يتعلق بالاعتقاد - وهو أن كنيسة القسطنطينية ومن والاها من بعد اعتقدوا أن الروح القدس من الأب وحده ، لا من الأب والابن ، وكنيسة روما ومن والاها قد اعتقدوا أن الروح القدس منبثق من الأب والابن معاً ، وعقد كل فريق مجمعاً تابع اعتقاده وتابعه فيما اقتنع به ، وكان المجمع المتابع لرومة سنة 869 ، والمشايع للأخرى بعده بعشر سنوات سنة 879.
ثانيهما - لا يتعلق بالاعتقاد - ولكن يتعلق بالرياسة الكهنوتية ، أهي لكنيسة القسطنطينية أم لكنيسة رومة ؟ لقد قرر المجمع الذي شايع رومة أن تكون لرومة ، فرئيس كنيستها هو الحبر الأعظم والرئيس الروحي للمجمع ، وقرر المجمع الذي شايع القسطنطينية رفض تلك الرياسة وعدم الاعتراف بها ، ويعتبرون رئيس القسطنطينية رئيساً عاماً للكنيسة.
ولقد تبع الاختلاف في هاتين المسألتين الرئيسيتين خلاف في مسائل أخرى أوجدها تتابع السنين واستمرار الشقاق ، فقد كثرت أوجه الاختلاف في مسائل فرعية منها :
ولقد كان يأتي الفينة بعد الأخرى صوت يدعو إلى الوحدة والالتئام بدل الاستمرار على الفرقة والانقسام ، فتعقد لأجل هذا مجامع ، وترسل الوفود ، ولكن ما أن يتلاقى المتخاصمان ، حتى تعاد أسباب النزاع جذعاً ، إذ كل واحدة ترغب في أن تنزل الأخرى عن رأيها ، فتلاحى كل واحدة عما تعتقد ، فيشتد الجدل ، ويحمى وطيس القول ، فتفترقان ، وقد زادت القطيعة قوة واحتداماً.
محاولة إزالة الخلاف
حاول أحد بطارقة روما في منتصف القرن الحادي عشر أن يجمع الشتات ، ويلم الشمل ، وعرض مبادئ تكون أساساً للمصلحة ، رفضها بطريرك القسطنطينية ، وأصدر الأول قراراً بحرمان الثاني ، فأصدر هذا قراراً بحرمان الوفد الذي أعرض عليه الشروط.
وهكذا ازدادت الفرقة بسبب ذلك التلاقي ، وأغرى الله بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة ، ويظهر أن السبب في ذلك ما تعتقده كل واحدة منها أن الأخرى خارجة على الدين ، ورغبة كل واحدة في أن تجتذب الأخرى إليها كما بينا.
انتقاد مسيحي للكنيسة الغربية
ويقول في ذلك صاحب سوسنة سليمان : "أن الكنيسة الرومانية تدعى أن كل المذاهب المسيحية على وجه الإطلاق هي شيع هرطوقية خارجة منها ، ومنفصلة عن شركتها. وهذه الدعوى تصح لأية كنيسة أمكنها أن تثبت لذاتها الأقدمية في الثبات على المعتقدات الصحيحة الأصلية. أما كنيسة رومة ، فليس لها في هذه الدعوى إلا الاستيلاء على أمانة صندوق التقليدات.
غير أن سلامة الذوق تقتضي بأنه كلما قلت التقاليد في كنيسة من الكنائس دل على اقدميتها بالنسبة التي تزيد عليها فيما هو من هذا القبيل ، لأن التقاليد على ما يستبين من مجريات رومة قابلة للزيادة ، والزيادة أحداث ، والأحداث في الدين لا ريب في إنه بدعة ، والإبداع هو عين ما يسميه المسيحيون هرطقة".
ونرى من هذا أن صاحب هذا الكتاب ينتقد الكنيسة الغربية بكثرة ولعل السبب في ذلك النقد ليس مجرد الحق ، بل كونه ليس من مذهبها وإلا كان كل ما تقوله مقدساً لا بدعة فيه.
108- وقد بينا البلاد التي تتبع الكنيسة الغربية ، وكانت فيما مضى كل أوربا تقريباً ، وبعض طوائف آسيا.
بطارقة الكنيسة الشرقية
أما البلاد التي تتبع الكنيسة الشرقية ، فأكثرهما في الشرق كما أسلفنا من القول ، ولها بطاركة.
وأولهم بطريرك القسطنطينية ، وهو كبيرهم ويضيفون إلى لقبه وصف إنه البطريق المسكوني ، ويقول صاحب سوسنة سليمان : "إنه ليس إلا لقباً تشريفياً فقط ، فليس له تسلط على غيره من البطارقة أو الأساقفة المستقلة بوجه قانوني أصلاً".
ويليه في الرتبة والمكانة الدينية بطريرك الإسكندرية للأروام الأرثوذكس ثم بطريرك أنطاكية ، ثم بطريرك أورشليم ، ثم المجمع الروسي ، ثم عدة مجامع لأسقفيات مستقلة أخرى كأسقفية أثينا ، وأسقفية قبرص وغيرهما.
وقد ظهرت في روسيا التي كانت تسودها هذه الكنيسة شيع وفرق كثيرة بلغ عددها نحو مائتي نحلة ، وتعداد أصحاب هذه الفرق الجديدة مجتمعة لا يزيد عن خمسة عشر مليوناً.
فمنهم فرقة لا ترى تعميد الأطفال ، ومنهم شيعة تحسن للنصراني أن يقتل نفسه في حب المسيح ، ومنهم شيعة يحرقون أنفسهم لتعمدهم النار ، فيتطهروا بها ، ومنهم شيعة تلتزم الختان باعتباره كان المسيحية الأولى ، وفي التوراة التي تعتبر النصرانية مجددة لها ، وهكذا تختلف النحل وتتباين ، وكل واحدة تعتقد أن رأيها هو محض الحق المبين.
الإسلام يظلل الكنائس الشرقية بالحرية الدينية
109- ذكرنا أن العلاقة بين الكنيستين على أشد ما يكون الخلاف ، كل تعد الأخرى قد خرجت عن نطاق الدين ، وقد كانت الحال من قبل كذلك بين كنيسة القبط بمصر والكنائس الأوربية. ونزل بمصر أشد البلاء. ولم ينقذهم إلا الفتح الإسلامي ، فمن وقت حكم المسلمين لمصر والشام إلى الآن شعر المصريون بحريتهم التي لم يستمتعوا بها من قبل ، حتى أهداها إليهم الإسلام السمح الكريم.
ولما اختلفت الكنيسة الغربية مع الكنيسة الشرقية كان من المنتظر أن تنزل أحداهما بالأخرى أشد البلاء ، ولكن ذلك لم يتم أول الأمر لانقسام الدولة الرومانية إلى شرقية وغربية ، واعتصام كل واحدة منهما بدولة ، لذلك لم تتمكن واحدة منهما من رقبة الأخرى. فلم تقبض على ناصيتها.
ولكن ما أخذت الدولة الشرقية في الانحلال ، وخلفها المسلمون على بعض أملاكها ، وأخذوا يقصونها من أطرافها ، أخذت ترجح إحدى الكفتين على الأخرى فقويت الغربية ، وصارت لها السيادة. واعترف بطريرك القسطنطينية له بالتقدم عليه في الجلسة. وإن لم يعترف بأنها على حق فيما يختلفان فيه ، وما اختلفا فيه من قبل ، والبلاد التي اقتطعها المسلمون كانت تنعم بالحرية الدينية كشأن المسلمين في معاملتهم لغيرهم.
ولما جاءت الحروب الصليبية ، استولى الصليبيون على أورشليم التابعة كنيستها للكنيسة الشرقية وغيرها من المدن الإسلامية التي يعيش في ربوعها المسيحيون آمنين مطمئنين ، لا يزعجهم اضطهاد ، ولا يرتق صفاءهم ضغط ، ثم ثنى أولئك الصليبيون أتباع الكنيسة الغربية ، فاستولوا على دولة الرومان الشرقية نفسها ، فأنزلوا بأخواتهم من البلاء ما لم يكونوا يعرفون.
ولنترك الكلمة للمسيحي صاحب سوسنة سليمان ، فهو يقول : "حرك البابا أتوسنت الثالث قواد الصليبيين لنزع المملكة الشرقية من يد اليونان ، فافتتحوا القسطنطينية سنة 1204 ، وداموا متسلطين عليها إلى سنة 1261 م فاستعملوا ما أمكنهم من ال***رية في الأراضي التي امتلكوها من بلاد سورية وفلسطين ، ليخضعوا بطارقة أورشليم ، وجميع الأكليرس اليوناني بواسطة الحبس وإقفال الحبس وإقفال الكنائس إلى أن أحوجوهم أن يفضلوا مودة العرب حكام البلاد الأصليين على موادتهم ويختاروا تسلط شعب يرضى بجزية على أن يتسلط عليهم ملك روحي طمعه وطمع قواده لا يشبعان".
حينئذ أحس أولئك المسيحيون بنعمة الإسلام عليهم ، ونعمة حكم المسلمين لهم ، فقد سامتهم الكنيسة الغربية وملوكها الخسف والهوان ، ونقبوا عن قلوبهم ، وبحثوا عما تكنه الصدور ، ولكن نعمة الإسلام كانت تلاحقهم ، فلم ينقض زمن طويل ، حتى جاءهم الإسلام في القسطنطينية وأعطاهم الأمن والدعة والقرار والاطمئنان ، حتى لقد قالوا كما حكي صاحب السوسنة : "عمامة السلطان محمد الفاتح ، ولا تاج البابا المثلث".
وهكذا كان الإسلام رحيماً تسع رحمته المخالفين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الكنيسة الشرقية والكنيسة الغربية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الكنيسة السريانية الأرثوذكسية
» عجز حماس عن النهوض في الضفة الغربية إلى متى؟
» الناتو يصيب مبنى الكنيسة المصرية بطرابلس
» غدا السبت اجازة المدارس بالمنطقة الشرقية بسبب الأجواء
» مياه الشرقية تحمل مقاولا مسئولية مقتل عاملين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مرهف الاحساس للتصميم ... ملتقى المصممين المبدعين :: °•.?.•° الاداره °•.?.•° :: الارشيف.. العام ..-
انتقل الى: