نبض الشارع المصري الاعلامى الكبير " عمرو أديب " فى " بدون رقابه " ... حمل الآن ..

لقاء نبض الشارع المصري و هو الاعلامى اللى زى العسل اللى بعشقو كده من جوه جوه جوه معاميعى
" عمـــــــــرو أديب "
مع المذيعه المستفزة الجريئه و الجميله " وفـاء الكيلانى " فى برنامج < بدون رقابه >

حلقه رائعه جداً و جميله جداً

أتمنى من كل المرهفين يحملوها و يشوفوها
و فيها هيتكلم عمرو عن مشكله مصر و الجزاير ..
و كلامو كان جامد جداً ...
هو عسل أصلاً

عسل يا خواتى ... قمر كده نفسي اقوم ابوسه هههههههههههههههههههههه

Download

التوقيع الخاص بلعضو

وَيْكَ يا مَنْ رَامَ تَقْييدَ الفَلَك أىُّ نَجْمٍ في السَّما يَخْضَعُ لَك
وطنُ الْحُرِّ سَمًا لا تُمْتَلَك والفتى الحرُّ بِأُفْقِهِ مَلَك
لا عَدَا يا أرضَ مِصْـ♥ـرٍ بِكى عَاد إنَّنا دُونَ حِمَاكِى أجمعين
لكِ يا مصـ♥ـرُ السَّلامة وسلامًا يا بلادى
إنْ رَمَى الدهرُ سِهَامَه أتَّقِيها بفؤادى
واسْلَمِى في كُلِّ حين

هههههههههههه لا تبوسيه بوسي المرهفين اول ههههههه
تسلمين

التوقيع الخاص بلعضو

الرجاء قرائة قوانين قسم الاكواد قبل البدء في اي كود
وفي حالة طلب اي كود ضعه في قسم الطلبات ويتم ان شاء الله
مشرف الاكواد

لا مش هتبوسي حد الا لما تبوسي عمرو اديب
ههههههههههههههههه
ابوسه الاول ..
و بعدين انتو
يعنى كده كده مش هبوسكو ف المشمش يعنى
هو انا هشوف عمرو فين يعنى ؟
هههههههههههههههههههههههههههههه

التوقيع الخاص بلعضو

وَيْكَ يا مَنْ رَامَ تَقْييدَ الفَلَك أىُّ نَجْمٍ في السَّما يَخْضَعُ لَك
وطنُ الْحُرِّ سَمًا لا تُمْتَلَك والفتى الحرُّ بِأُفْقِهِ مَلَك
لا عَدَا يا أرضَ مِصْـ♥ـرٍ بِكى عَاد إنَّنا دُونَ حِمَاكِى أجمعين
لكِ يا مصـ♥ـرُ السَّلامة وسلامًا يا بلادى
إنْ رَمَى الدهرُ سِهَامَه أتَّقِيها بفؤادى
واسْلَمِى في كُلِّ حين

ماما برده بتحبه يختى
هو مذيع جامد اصلا
وذكى جدا
تسلمين يا قمر
هحملها ع فكره

اه و انا بحبو اوى يا بت يا ايمان و الله
بس خساره هو غايب بقالو فترة عن الشاشه
ان شاء الله يرجع
و انتى كمان يارب ترجعى
نورتى

التوقيع الخاص بلعضو

وَيْكَ يا مَنْ رَامَ تَقْييدَ الفَلَك أىُّ نَجْمٍ في السَّما يَخْضَعُ لَك
وطنُ الْحُرِّ سَمًا لا تُمْتَلَك والفتى الحرُّ بِأُفْقِهِ مَلَك
لا عَدَا يا أرضَ مِصْـ♥ـرٍ بِكى عَاد إنَّنا دُونَ حِمَاكِى أجمعين
لكِ يا مصـ♥ـرُ السَّلامة وسلامًا يا بلادى
إنْ رَمَى الدهرُ سِهَامَه أتَّقِيها بفؤادى
واسْلَمِى في كُلِّ حين