منتدى مرهف الاحساس للتصميم ... ملتقى المصممين المبدعين
مع الشيخ سليمان الراجحي في منزله (الجزء الأول) Untitl13
منتدى مرهف الاحساس للتصميم ... ملتقى المصممين المبدعين
مع الشيخ سليمان الراجحي في منزله (الجزء الأول) Untitl13
منتدى مرهف الاحساس للتصميم ... ملتقى المصممين المبدعين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أهلا بكزائر لديك 21 مساهمة آخر زيارة لك
 
الرئيسيةبوابهأحدث الصورالتسجيلدخول
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة .. اهلا وسهلا بكم معنا في موقع مرهف الاحساس للتصميم والدعم الفني اسعدتنا زيارتكم وان شاء الله دائماًم ما تقطعوننا .. دمتم بكل خير وبالتوفيق للكل..
الصفحة الرئيسية المجلة لوحة التحكم الرسائل البحث   قائمة الاعضاء اتصل بنا  مركز رفع الصور  خروج

اهلا وسهلا بك ياضيفنا العزيز

عزيزي آلزآئر

لـَاننآ نعشق آلتميز و آلمميزين يشرفنآ آنضمآمك معنآ في منتدى مرهفـ الاحساس للتصميم

وحينمآ تقرر آن تبدآ مع منتدى مرهفـ الاحساس للتصميم  ينبغي عليك آن تبدآ كبيرآ .. فآلكل كبيرُُ هنآ . وحينمآ تقرر آن تبدآ في آلكتآبه في  منتدى مرهفـ الاحساس للتصميم ..

فتذكر آن منتدى مرهفـ الاحساس للتصميم يريدك مختلفآ .. تفكيرآ .. وثقآفةً .. وتذوقآ .. فآلجميع هنآ مختلفون ..

نحن ( نهذب ) آلمكآن ، حتى (  نرسم  ) آلزمآن !!

||

 لكي تستطيع آن تتحفنآ  [ بمشآركآتك وموآضيعـك معنآ ].. آثبت توآجدك و كن من آلمميزين..

بالضغط هنا 


 

 مع الشيخ سليمان الراجحي في منزله (الجزء الأول)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عاشق دلة رسلان
مشرف قسم أكواد css
مشرف قسم أكواد css
عاشق دلة رسلان


أحترام القوانين : مع الشيخ سليمان الراجحي في منزله (الجزء الأول) Full1010
ذكر
عضـِـوْيُتـً?• : 116
مشآرڪآتي• : 2039
مْـوَـآضْـيَـع?• : 1252
بُـلاآآدٍيـ?• : مع الشيخ سليمان الراجحي في منزله (الجزء الأول) Bh10

مع الشيخ سليمان الراجحي في منزله (الجزء الأول) Empty
مُساهمةموضوع: مع الشيخ سليمان الراجحي في منزله (الجزء الأول)   مع الشيخ سليمان الراجحي في منزله (الجزء الأول) I_icon_minitime15/5/2011, 6:49 am

لما تقدمنا إلى الشيخ سليمان الراجحي بطلب إجراء هذه المقابلة طلب أن يكون موعدها بعد صلاة الفجر مباشرة! مما يجسد القيم التي تحكم حياة هذا الرجل وجيله من رموز النجاح والكفاح. ولأننا من جيل آخر غير جيله اضطررنا إلى التوسل له عن طريق أحد أبنائه الكرام لتغيير الموعد إلى وقت آخر من الأوقات التي تعودنا أن نعمل فيها، فتفضل بالموافقة على استضافتنا في منزله بعد صلاة العصر. وصلنا مسجده القريب من بيته مع الأذان ، وجدناه بالصف الأول خلف الإمام مباشرة. عند لقائي الأول معه أذاب كل الحواجز كان بسيطا في تعامله رقيقا في تودده، يمازح هذا ويضاحك ذاك. كان عدد من ابنائه معه في اللقاء، كان يمازحهم بطريقة بسيطة تنم عن حبه لهم وتقديرهم له. كان بسيطا في كل شي، في ملبسه ومأكله ومسكنه. كان واضحا وصريحا في إجاباته، بعيدا كل البعد عن الاصطناع. قضيت معه ساعة بالعمر كله. طلبناه أن يلتقي بالشباب فقبل ووعد وأوفى بوعده في لقاء لم نتوقع ذلك الجمهور المتعطش للسماع من العقل المتقد، ولعلي أفرد لذلك موضوع مستقلا. مازحته قائلا هل هذا البيت الذى تسكنه يعكس ثرائك ووجاهتك فأجابني إجابة مقنعة تجدونها في طيات هذا اللقاء. الشيخ سليمان الراجحي تاريخ لم يكتشف بعد وعتبي على أبنائه أن يوثقون سيرته في حياته بطريقة مهنيه متخصصه. رجل يفتخر ببداياته ويحمل حبا كببرا لوالدته ولمعلمه.



بدأ الشيخ سليمان الراجحي كفاحه في الحياة منذ أن كان عمره تسع سنوات. حيث بدأ العمل رمادًا براتب ريال واحد، مرورًا بستة ريالات، ومن ثم ترقى إلى أن وصل إلى مهنة طباخ براتب ثلاثين ريالاً! ليصير بعد ذلك أحد أعمدة اقتصاد المملكة وأصحاب التأثير في الاقتصاد العالمي من خلال مصرف الراجحي الذي يعتبر من أكبر المصارف في منطقة الشرق الأوسط، ومن خلال شركاته العديدة التي تتنوع أعمالها ما بين الزراعة والصناعة والأعمال المصرفية وغير ذلك ويعمل بها أكثر من (15) ألف موظف.

ويأتي هذا اللقاء مع الشيخ سليمان الراجحي ضمن سلسلة اللقاءات التي اجريتها مع صناع القرار المؤثرين ورجال الأعمال البارزين ليحدث القراء عن تجربته الثرّة في العمل والحياة، ويقدم نصائحه القيمة للشباب الطامحين إلى النجاح ليستفيدوا منها من خلال برنامج قدوة الذي أسسته بدعم مباشر من سمو رئيس مجلس أمناء جامعة الأمير سلطان سمو الأمير الدكتور عبدالعزيز بن محمد بن عياف وتشجيع من قبل سعادة الدكتور أحمد بن صالح اليماني مدير جامعة الامير سلطان. فلهم مني الشكروالتقدير.

الشيخ سليمان، قبل أن أحضر إليكم بحثت في سيرتكم الذاتية عبر شبكة الإنترنت عسى أن أظفر بسؤال غير تقليدي حول شخصكم الكريم أبدأ به هذا اللقاء، فلم أوفق. فرغم أنني وجدت معلومات وافية كافية عنكم إلا أنني وجدت ـ ما شاء الله ـ أنه لم يبق موطئ قدم في سيرتكم لم تتم تغطيته قبلنا، فقلنا لنبدأ إذن مما نعلم أنه أحب أعمالكم إليكم...المسجد، فقد كنت بالأمس في جامع الراجحي بشرق الرياض، الذي يعد أكبر المساجد بعد الحرمين الشريفين؛ ويتسع لـ(18) ألف مصلٍ، وبه خدمة متكاملة للأموات، ألا تحدثونا عن قصة هذا المسجد الذي أصبح معلمًا من معالم الرياض؟
يقدم المسجد - إضافة إلى خدمة الصلاة على الأموات- خدمة نقل الأموات من مسافة مائة كيلومتر إلى الرياض، وفي المسجد أيضاً حلقات تحفيظ قرآن للرجال والنساء. ومن فضل الله تعالى أن المسجد يستقبل المعتكفين في العشر الأواخر من رمضان؛ إذ تقدم لهم ثلاث وجبات كاملة يومياً، إضافة إلى خدمة غسيل الملابس مجانًا، لذلك صار الناس- والحمد لله- يقبلون على الاعتكاف في المسجد ويفرغون أنفسهم للعبادة في هذا الموسم المبارك، حيث يعتكف فيه نحو (550) شخصاً.
نود منكم أن تحدثونا عن مؤسسة سليمان الراجحي الخيرية؟
منذ أن بدأنا العمل أنا وإخواني وبدأنا نحصل على ما رزقنا الله به من المال، وفقنا بفضله سبحانه وتعالى إلى أن نتلمس حاجة المعوزين، فكنا ننظم جولات في بعض أنحاء المملكة للاطلاع على أحوال الناس، فتبين لنا من خلال تلك الجولات أن الحاجة موجودة في كل مكان، سواء تمثلت في الحاجة إلى ضروريات الحياة أو كفالة أيتام، أو تمثلت في الحاجة إلى بناء مسجد أو ترميمه أو إنشاء حلقات لتحفيظ القرآن الكريم، فكنا بحمد الله إما أن نقوم بمهمة سدها كاملة أو ندعمها. ومن مشاهداتنا أثناء تلك الجولات نبعت فكرة إنشاء المؤسسة. ولكي تقوم المؤسسة على أسس راسخة تقدمنا بطلب ترخيص إلى الدولة، ومن فضل الله تعالى، ثم لحب دولتنا للخير سهلت كل إجراءات تأسيسها ومنحتنا ترخيصًا جزاها الله خيراً. فأنشأنا لها مجلس وصاية من أبنائنا، وأضفنا إليهم عدداً من طلبة العلم ليتولوا الإشراف عليها، وحصرنا عملها في مجالات محددة، منها: إشباع الجائع، واحتضان اليتيم، والدعوة إلى الله، وتحفيظ القرآن الكريم، فصارت لها (11) فرعاً في أنحاء المملكة، كلها يقدم هذه الخدمات جميعها.
وجدت في بعض سجلات المؤسسة أن عدد موظفيك (15) ألفاً ما شاء الله، فهل هذا الرقم صحيح؟ وكيف تستطيع إدارة هذا العدد الكبير من البشر؟ خصوصًا أن مسيرتك التعليمية توقفت عند الشهادة الابتدائية وفي موظفيك حملة دكتوراه؟
عدد موظفينا أكثر من (15) ألفاً، أما عن إدارتهم فإنني أتبع طريقة اللامركزية في العمل، وأحاول أن أضع الرجل المناسب في المكان المناسب من خلال رؤية عمل واضحة، ثم أدعهم بعد ذلك يعملون، وبعد ذلك أشرف عليهم وأتابع حركتهم ونشاطهم لأراقب العمل. وعمومًا أنا أحب مهنتي، وأتابع الفروع وأتنقل بينها وأطلع عليها ميدانيًا إما شهرياً وإما كل شهرين.
أما عن تعليمي، فلمعلوماتك أنا لا أحمل الشهادة الابتدائية، وإنما درست إلى ثاني ابتدائي فقط (يضحك)، لذلك أعتبر نفسي من الأميين، لكنني مؤمن أن الله سبحانه وتعالى خلقنا فأحسن خلقنا، وأعطانا من نعمه الكثير الكثير ومن هذا الكثير تلك المواهب التي خصنا بها ولم يعطها لغيرنا من المخلوقات، وهي مواهب يريد منا سبحانه أن نحسن استخدامها، وأن نوظفها فيما ينفعنا، وهذا يتطلب منا أن نحترم الوقت، وأن نفكر دائماً في العمل ونسعى إلى الإنجاز. ومما يؤسف له أننا نجد بعض الأجيال الحالية كل همه هو جدول المباريات ومتى يذهب لمشاهدة مباراة النادي الفلاني، ثم متى ينام فتجد وقته موزعًا بين الكرة والنوم، وليس هو ذلك الإنسان الذي يتحلى بالطموح ويقول متى أعتمد على نفسي؟ والمشكلة الكبرى أن من الشباب من يصل عمره إلى العشرين سنة والخمس والعشرين سنة وهو لا يزال معتمداً على أبيه، حتى إنّ أباه هو الذي يزوجه. أما أنا فكنت بحمد الله معتمداً على نفسي وأنا الذي زوجت نفسي. وعلى كل حال فأنا أعتقد أن الإنسان إذا استعمل ما وهبه الله له من عقل فإنه سيشعر بالراحة والطمأنينة كما سيشعر بقدرته على الإنجاز. فلا يجوز للشاب مثلاً أن يقول إنه تعب بعد عمل ساعتين أو حتى ثماني ساعات، فنحن لم تكن لدينا إجازات، فكنا نعمل كامل السنة وفي كل أيام الأسبوع سواء يوم الجمعة أو غيره. فعدد ساعات اليوم (24) ساعة، لك أن تقضي منها (6) ساعات في الراحة والنوم، والباقي يجب أن تقضيه في العمل والإنتاج، عدا ساعات قليلة يمكن تخصيصها للوالدين والزوجة والأطفال.
سليمان الراجحي من ريال واحد إلى إمبراطورية ما شاء الله تبارك الله، فماذا عن بدايات هذه المسيرة؟
الحقيقة أنها ليست إمبراطورية بالمعنى المتعارف عليه (يضحك) وعلى كل حال فقد بدأت العمل صغيراً فعملت براتب ريال واحد في الشهر عندما كان عمري تسع سنوات، وعملت بستة ريالات، إلى أن صرت طباخاً بثلاثين ريالاً. وقد تنوعت مجالات عملي أيضًا لله الحمد والمنة، ومنذ بدأت العمل في تلك السن الصغيرة وأنا ـ ولله الحمد ـ معتمد على الله ثم على نفسي، فلم أطلب من والدي في يوم من الأيام أن يكسوني ثوبًا أو غترة، فكان من طبيعتي منذ أن كنت صغيراً الاعتماد على الله ثم على نفسي. ولم تكن هذه الصفة مختصة بي من بين إخواني، إنما هي خاصية مشتركة بين جميع إخواني بحمد الله؛ فمثلي في ذلك أخي صالح، وأخي عبد الله، وأخي محمد، فكنا جميعاً محبين للعمل منذ صغرنا ونسعى أن نوفر لأهلنا ما يحتاجونه لا أن نطلب منهم ما نحتاجه.
يعرف عنك الاهتمام بالتخصص لدى موظفيك، فماذا يمكن أن نقول عن تخصصك أنت؟ هل أنت تاجر أم مزارع أم صناعي؟
حقيقة أنا "بتاع كُلو" (يضحك) أول شيء أنا (وأعوذ بالله من قول أنا) أنا أعمل وفق قناعات، وأتمنى أن يكون كل المسلمين كذلك. فأنا مؤمن بالله، ومؤمن بحب الوطن، لذلك أنا أستشعر بأنني أكسب أجرًا من العامل الذي يعمل معي أو في مؤسساتي، فأنا أحتسب عند الله كوني وفرت له العمل. وعندي إيمان بأن المنتج الذي أستخرجه من الأرض لي فيه أجر إن أنا احتسبت ذلك عند الله؛ لكوني أولاً قدمت أمناً غذائياً لبلدي، وثانياً لأن الطيور والخشاش تأكل منه، وأعتقد أن لي في ذلك أجرًا. فإذا صدق الإنسان مع الله سبحانه وتعالى واحتسب الأجر في كل ما يعمله أثابه الله على ذلك في الدنيا والآخرة.
وإذا ألقينا نظرة على العمل المصرفي، الذي دخلنا فيه من بوابة الصرافة التقليدية العادية، نجد أننا بعد أن انتقلنا إلى الأعمال البنكية فإننا فتحنا قناة جديدة، ولله الحمد، للعمل المصرفي الإسلامي، في وقت كان يبحث فيه الإنسان عن المعاملات المصرفية الإسلامية فلا يجدها، وفي وقت كان كل الناس مقتنعين أن المعاملات الربوية محرمة، ولكنهم يقولون: أين البديل؟ فمن فضل الله علينا أن اجتهدنا مع مجموعة من العلماء، وقلنا لهم: أنتم عليكم فتح الآفاق لنا ونحن علينا القيام بالجانب الاقتصادي والمالي في الموضوع، وهكذا دخلنا في هذا المجال ووفقنا الله فيه.
وإن جئنا إلى موضوع الصناعة، فإن دخولنا فيها في الأصل كان خدمة وطنية، إلا أننا لا نخدع أنفسنا والناس ونقول إننا دخلناها لا نريد الربح، بل نريد الربح ونسعى إليه وقد تحقق بحمد الله، ولكن المقصود أن الدخول فيها في البداية كان مغامرة غير مضمونة النتائج، وكان من أولوياتنا دعم مشاريع التنمية وتأسيس قطاع صناعي في المملكة.
أما إذا سألتني عن الدافع للدخول إلى قطاع الدواجن، فأقول لك إن الدافع كان الغيرة الإسلامية البحتة؛ لأنني قبل الدخول في الدواجن قمت بجولة حول العالم للاطلاع على الأساليب التي تتم بها تربية الدواجن وذبحها، فوجدت أن هناك شبهة كبيرة في عملية الذبح، وأن عبارة (مذبوح على الطريق الإسلامية) ما هي إلا عبارة تسويقية فقط، وليست لها حقيقة في كثير من الأحيان، فرجعت من تلك الجولة مدفوعًا بالغيرة الدينية على بلدي، وقلت في نفسي كيف أترك المواطنين والمقيمين في بلدي يأكلون أكلاً مشبوهاً ونبقى هكذا مكتوفي الأيدي؟ ومن أجل ذلك أنشأنا مشروع الدواجن متحملين مخاطره، وتعبه، وخسارته المالية، إلا أننا قاومنا وكافحنا حتى وفقنا الله سبحانه وتعالى، وأصبح الآن، ولله الحمد، مشروعاً جيداً ومربحاً، علماً بأن الدولة لم تقصر في دعمنا؛ فدعمتنا في كل جوانب المشروع؛ دعمتنا بالأراضي، وقدمت لنا الإعانات، ولولا دعم الدولة لكنا توقفنا عن الإنتاج، ولما استطعنا الدخول بقوة إلى السوق.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دلة رسلان
مبدع جداً
مبدع جداً
دلة رسلان


أحترام القوانين : مع الشيخ سليمان الراجحي في منزله (الجزء الأول) Full1010
ذكر
عضـِـوْيُتـً?• : 115
مشآرڪآتي• : 916
مْـوَـآضْـيَـع?• : 567
بُـلاآآدٍيـ?• : مع الشيخ سليمان الراجحي في منزله (الجزء الأول) Qa10

مع الشيخ سليمان الراجحي في منزله (الجزء الأول) Empty
مُساهمةموضوع: رد: مع الشيخ سليمان الراجحي في منزله (الجزء الأول)   مع الشيخ سليمان الراجحي في منزله (الجزء الأول) I_icon_minitime19/5/2011, 3:03 am

موضوع حلو
وتسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مع الشيخ سليمان الراجحي في منزله (الجزء الأول)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مع الشيخ سليمان الراجحي في منزله (الجزء الثاني)
» سليمان الراجحي
» لقاء خاص مع فضيلة الشيخ سليمان الجبيلان
» موقف الشيخ ابن عثيمين مع سليمان الجبيلان في لغز لغوي
» الراجحي يقسم ثروته

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مرهف الاحساس للتصميم ... ملتقى المصممين المبدعين :: °•.?.•° الاقسام العامه °•.?.•° :: :.الــــمــــنـــبـــــر الـــــعـــــــام:.-
انتقل الى: