love story

ترجمتها:

عنوانها: قصة حب

والقصه هي:

لطول فترة طويلة كنت أمشي من دون اهداف فقط للحفاظ على بلدي
الحياة وإنقاذ نفسي ، لم أكن لرعاية أي واحد. الشعبية وتساءل : "أين
هو حبك؟ أين هي الفتاة الخاص بك؟ "، قلت لا يمكن لاحد ان يؤثر على قلبي
، ولكنني كنت مخطئا. أنني وقعت في الحب من قبل جميع المعاني ، وعندما رأيتك
في المرة الأولى كل شيء قد تغير ، كنت تبحث عن ذلك
لذيذة ، أنت مدهش ، لديك عيون الملاك. عندما رأيت كل هذا في
للوهلة الأولى ، كنت قد فقدت عقلي ، لم أشعر الزمان والمكان ، ثم
وتصورت ان هناك اصوات همس ويدعو قلبي ، بك
كان يدعو في القلب ، ظننت أنني آخذ في الانخفاض ، كنت سحبني وثيق ، وأنا
لا يمكن ان ندعها تفلت من أيدينا ، مثل يداي مقيدتين. هاجمني هذا الشعور ، وأنا
حاول انقاذها ، ولكن لم أستطع ، وأعتقد أنه ليس من الحب ، ولكن
للمرة الثانية وكنت مخطئا ، لأنه كان بداية حياتي
حب.




Paaaaaaaaaaaaaart الثاني



الحياة الجديدة


هو بداية يوم جديد ، وعادة ما استيقظ من دون وسيلة واضحة
الهدف ، ولكنه كان في بداية عمره ، والآن لدي واحدة جديدة ، استيقظ
حتى بعد أن حاولت أن أراك في أحلامي ، وأنا فشلت هذه المرة ، لا
مشكلة ، لأنه بعد دقائق قليلة سوف أرى وجهك مباشرة ، لذلك
سأبذل قصارى جهدي ليكون في وضع جيد ، وأنا يجب أن تكون في الوقت المناسب تماما ، وأنا
أتمنى أن يغير ما حدث في كل يوم ، ولكن ما حدث
كل يوم ، وأنا على عرض واحد منهم.


في وضع جيد في الوقت المناسب تماما في المكان الذي سيتم في الأول
وصلت ، أنا جعلت عيناي مثل تلسكوب ، وأنا أمروهم
بحث عن وجه جميل أنه يفضل ، وهناك الكثير من جميلة
وجوه ، ولكنها ليست ما أريد "، أن الرجل المريض الذي جئت
بك قبل التاريخ ، ليس علينا سوى الانتظار بضع دقائق "هذا ما ذهني قال ،
لذلك أنا انتظر ، شعرت وكأني سنوات كان قد ذهب ،...... ، عيناي وقال "انها في
المنطقة "، قلبي وقال" اذهب واللحظات السعيدة "، ذهني وقال" ان
المريض ، لا يستمع إلى قلبك ونفكر في التعليم الخاص بك "، وأنا
أجاب : "إلى جهنم هذا التعليم". أخيرا توقفت عن هذه المحادثة
وقررت أن أقول لكم عن شعوري أن نعرف رأيك دماغي
وقال "حسنا ، حسنا ، أنا معك ، ولكن ماذا ستقولون السيد روميو؟" قلت
"أنت على حق ، فماذا أقول؟ لم أكن ترتيب الكلمات ليقول" بلادي
القلب قال "أقول ما أقول ، ما أشعر ، وأنا أقول لها أن تبقي لها ، وأنا
حماية لها ، وأنا واحد منكم "، قلت :" الصمت ، وسأقول ما قلته ". أنا
رأيتك بين أصدقائك مثل ملكة بين خدمها أو مثل
زهرة بين الأشواك وكنت مدهشة. انتظرت حتى بك
أصدقاء سيترك وانهم لن ، طيب ، وأود أن تلتقط لي زهرة
وتحمل الألم في هذا العمود الفقري ، قلبي ان "كل رجل قبل صعود
نهاية الزمن ، فإنها لا تنتظر لك على طول الحياة ، والشجاعة ،
رجل ، أنت واحد محفوفة بالمخاطر ، أن تفعل ذلك ، انها ليست مشكلة كبيرة ، كنت تخاطر
مع نفسك من قبل ، لماذا لا تخشى الآن؟ ما هو الخطأ معك "،
قلت : "لا ، لست خائفة ، وإذا كان لي خاطر مع نفسي قبل ، وأنا الآن
خطر في حياتي ".


لذلك حاولت أن تجعل من الساعة جيدا ، وقلت : "مرحبا ، من فضلك ، أنا بحاجة لكم ل
لحظات "، وقال" مرحبا ، لا توجد مشكلة ، وماذا لديك؟ "، وأخذت أنت
من مجموعتك (أنا أكره لهم) ، لقد ارتكبت خطأ كبيرا ، ونظرت في
عينيك ، لذلك كان منوم ، وذهبت الى عالم آخر والتي كان جنون
بالنسبة لي ولكم فقط ، كل ذلك استغرق ثانية واحدة ، ثم دماغي
تذكرت لي ان كنت تنتظر مني أن أتكلم ، وعادة ما أنسى معظم
ما أريد أن أقوله ، ولكن أنا دائما أذكر أنني أريد أن أقول لكم
عن حبي ، لا بد لي أن أقول شيئا ، لقد تحدثت معكم عن كل
شيء ما عدا ما أردت أن أقوله في محاولة لمعرفة ما إذا كنت تشعر لي أو
لا ، ولكن دون أن أقول لك ، عليك الانتهاء من حديثنا مع "
أنا آسف لقد محاضرة الآن ، لا بد لي أن أرحل "، لا أستطيع أن أكون أنانية ل
تبقي لكم معي وتؤثر على الدراسة ، لذلك قلت للاسف "على الذهاب ،
العناية ، وأنا لك إذا كنت تريد أي شيء ".


لقد تركت لكم ، ثم تذكرت أنني لم يقل كل ما أريده
إلى القول ، إن كان مثل هذا السحر الذي كنت قد تؤثر لي أن ننسى كل شيء
على ما اعتقد ، حتى قلبي قال "لا بأس ، انها ليست نهاية
في العالم ، لديك شعور افضل الان "، ثم تذكرت لي دماغي
"الآن يجب أن تكون ما أنت والرعاية الخاصة بك لدراسة" ، فقلت له "أنت
هي الحق ، ولكنها جعلتني في وضع جيد ، وأنا الآن لا يمكن استئناف دراستي
جيد "، قلبي وقال" نحاول مرة أخرى ، والتحلي بالصبر ، و لا تنسى
مشاعرك "، قلت له" أتمنى أن الرأي الأخير في نظري هو بلدها
عيون ، وصوت آخر في أذني هو صوتها ، والشعور السائد في الماضي
يدي هو لمسة من يدها ".


اليوم ذهب وجاء الليل ، تذكرت ما حدث للجميع
اليوم مثل مشاهدة شريط تسجيل ، وتذكرت الشريط لي ما
حدث معك الذي يحدث كل يوم في حين رأيتك ، فمن
حياتي الجديد الذي هو لطيف جدا وصعبة ، وحتى حلوى لأنني أرى ،
الحديث والرعاية لأجلك ، لذلك صعبا لانني لا اعرف ما اذا كنت تشعر لي ،
اذا كنت تحبني ، إذا كنت أكره لي ، وأنا ليس لدي أي فكرة ، لذلك أدعو كل يوم
ان تكونوا الألغام ، وبعد ذلك يمكنني أن المحاولة مرة أخرى لأنه غني عن الحياة لأنها
لا ينتهي أبدا ، وآخر محاولة لانهاء هذا الحلم ، أي نهاية ، وأنا لن
نأسف لي الحظ ، ولكن لا أريد أن يعيش كذبة ، لأنه في هذا الوقت
لدي أهداف واضحة أريد أن تجعلها في جيدا ، هذا الحب
إضعاف اصراري على الانتهاء منها في الوقت المناسب ، كل ليلة
كنت أتمنى من الله أن يساعدني ، لأنني لا يمكن أن نفعل كل شيء وحدها دون
مساعدته ، حتى انني ذهبت الى سريري الراغبة أتمكن من تحقيق أهدافي في
اليوم التالي................


الانتظار بالنسبة للجزء الثالث الذي سأواصل إذا كان الله يرغب.




كذلك وداعا

جميله كملى طب انتى حطيتيها هنا ليه ؟
متحطيها ف الروايات والقثصص والشعر القسم ده
هتبقى احسن انا كمان حاطه قصتى هناك

مشكور عاشق على القصه من جد روعه

يعطيك العافيه

تقبل ودي