منتدى مرهف الاحساس للتصميم ... ملتقى المصممين المبدعين
 خمسون عاما من الثورة الكوبية Untitl13
منتدى مرهف الاحساس للتصميم ... ملتقى المصممين المبدعين
 خمسون عاما من الثورة الكوبية Untitl13
منتدى مرهف الاحساس للتصميم ... ملتقى المصممين المبدعين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أهلا بكزائر لديك 21 مساهمة آخر زيارة لك
 
الرئيسيةبوابهأحدث الصورالتسجيلدخول
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة .. اهلا وسهلا بكم معنا في موقع مرهف الاحساس للتصميم والدعم الفني اسعدتنا زيارتكم وان شاء الله دائماًم ما تقطعوننا .. دمتم بكل خير وبالتوفيق للكل..
الصفحة الرئيسية المجلة لوحة التحكم الرسائل البحث   قائمة الاعضاء اتصل بنا  مركز رفع الصور  خروج

اهلا وسهلا بك ياضيفنا العزيز

عزيزي آلزآئر

لـَاننآ نعشق آلتميز و آلمميزين يشرفنآ آنضمآمك معنآ في منتدى مرهفـ الاحساس للتصميم

وحينمآ تقرر آن تبدآ مع منتدى مرهفـ الاحساس للتصميم  ينبغي عليك آن تبدآ كبيرآ .. فآلكل كبيرُُ هنآ . وحينمآ تقرر آن تبدآ في آلكتآبه في  منتدى مرهفـ الاحساس للتصميم ..

فتذكر آن منتدى مرهفـ الاحساس للتصميم يريدك مختلفآ .. تفكيرآ .. وثقآفةً .. وتذوقآ .. فآلجميع هنآ مختلفون ..

نحن ( نهذب ) آلمكآن ، حتى (  نرسم  ) آلزمآن !!

||

 لكي تستطيع آن تتحفنآ  [ بمشآركآتك وموآضيعـك معنآ ].. آثبت توآجدك و كن من آلمميزين..

بالضغط هنا 


 

  خمسون عاما من الثورة الكوبية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
هتلر
مبدع .. بحق
مبدع .. بحق
هتلر


أحترام القوانين :  خمسون عاما من الثورة الكوبية Full1010
ذكر
عضـِـوْيُتـً?• : 159
مشآرڪآتي• : 669
مْـوَـآضْـيَـع?• : 334
بُـلاآآدٍيـ?• :  خمسون عاما من الثورة الكوبية Ma10

 خمسون عاما من الثورة الكوبية Empty
مُساهمةموضوع: خمسون عاما من الثورة الكوبية    خمسون عاما من الثورة الكوبية I_icon_minitime12/4/2012, 3:11 pm

خمسون عاما من الثورة الكوبية



نيستور كوهان


قبل خمسين عاما، وفي يوم فاتح يناير/كانون الثاني عام 1959، دخل الجيش الثوري الملقب بالباربودوس (الملتحون) بقيادة فيديل كاسترو وتشي غيفارا وكاميلو سيانفيغوس، ظافرا إلى العاصمة هافانا، مسجلا على ذاك النحو نصرا مبينا للثورة الكوبية. كانت سيرورة ثورة دائمة قد بدأت، على غرار ثورة أكتوبر عام 1917 قبلها، لتهز العالم وتضطلع بدور حاسم في بلدان أمريكا اللاتينية برمتها، وتمارس تأثيرا كبيرا ببلدان إفريقيا أو في تمرد الشبيبة بأوربا خلال ماي/أيار 68. بعد خمسين عاما من ذلك، ما زالت الثورة الكوبية –ومكاسبها الاجتماعية الرئيسية- قائمة، على مرمى حجر من أكبر دولة امبريالية، و ليس هذا أقل انتصاراتها ومزاياها. ومنذ البداية، أثبتت العصبة الشيوعية الثورية والأممية الرابعة باستمرار، قولا وفعلا، تضامننا غير المشروط مع هذه الثورة الأصيلة. إنه تضامن فعال لكن غير مطلق حيث كان لازما انتقاد الانحرافات السلطوية، أو «السياسة الواقعية» للدبلوماسية أو تبقرط السيرورة. وفي طيات هذا الملف، ننشر نصا لنيستور كوهان، المناضل الماركسي الأرجنتيني المختص في تشي غيفارا، علاوة على تحليل حول التحديات التي بدأت كوبا تواجهها في السياق الجيوسياسي بالقارة الأمريكية. وسننشر نصوصا أخرى متعلقة بكوبا في هذا الموقع، لاسيما ما أنجزته الأممية الرابعة من تحاليل حول طبيعة الثورة الكوبية وتاريخها.

تحية للثورة الكوبية... لخمسين عاما من النضال المقبلة!

لماذا التفكير في الذكرى الخمسين للثورة الكوبية والاحتفاء بها وتحيتها والكتابة حولها؟ هل يتعلق الأمر بمجرد «ذكرى»؟ نقول،بصدق، إن استعادة الأحداث بصيغة "جرى ذات يوم" لا تعنينا، فالأهم في معركة الأفكار وفي الصراع من أجل الهيمنة، هو المضمون السياسي، وليس الروزنامة.

إذن، ليس المقصود هنا الاحتفاء بذكرى أي كان، سواء ذكرى «أبطال» أفراد أو ذكرى سيرورة اجتماعية جماعية، محبوبة ومثار إعجاب إلى حد كبير كما الثورة الكوبية. إذا كان الأمر كذلك، فمعناه أن خمسين سنة تمثل «النضج» و«سن الرشد»، وبداية الشيخوخة، وفي الحالة هذه انحطاط سيرورة تغيير. هل هذا ما يلزم الاحتفاء بذكراه! لا إطلاقا! لن نسمح بذلك!

الثورة الكوبية التي اغرمنا بها و تابعناها بمودة بالغة، ذهنا وقلبا، ليست ثورة «الواقعية» و«الجيوسياسية»، ولا نضج «المصلحة العليا للدولة».

وكما عبرنا عن ذلك خلال سنوات في صفوف جماعات مناضلة عديدة دفاعا عن الثورة الكوبية، في التكوين السياسي، و الكتب، والمقالات والدراسات، يعني لنا مجرد ذكر كوبا، والثورة الاشتراكية وفيديل، شيئا دقيقا ومحددا للغاية. عندما نتحدث عن ذلك، نستحضر فورا سيرورتين متلازمتين ومتشابكتين: التمرد والثورة. ونعتقد أن أيا منهما لا يمكن أن يدفن في نعش ذكريات مهجور ولا في متحف بئيس لـ«ماض مجيد».

إن الثورة الكوبية هي حاليا –ويجب أن تكون- مرادف لمقاومة الامبريالية ومواصلة مسعى الدفاع عن المكاسب الثقافية والحقوق الاجتماعية للانتقال نحو بناء الاشتراكية، مع اندماج التحرر الوطني بالمنظور المناهض للرأسمالية على نحو لا تفصم عراه. إن حيوية الثورة الكوبية مرتبطة بالمستقبل، وليس بتعابير عن حنين وحسرات خائنة تجاه «تلك الأيام الجميلة الخالية التي مضت ولن تعود أبدا».

إن مثال الثورة الكوبية، مرآة أكثر الآمال طموحا، و اشد الرغبات تمردا و أعظم الانتفاضات جرأة، هو مثال الإبداع الدائم لمشاريع التغييرات الجذرية. ما من شيء أبعد من ذلك كما هي البيروقراطية والفساد والاغتناء والتفاوتات الطبقية والسوق، كما أكد ذلك فيديل في خطابه المشهور في جامعة هافانا يوم 17 نوفمبر/تشرين الثاني عام 2005.

شرف الثورة الكوبية، و شرف شعبها وقيادتها السياسية التاريخية، جرى كسبه عن حق في غمار مواجهة أقوى إمبراطورية في العالم. كوبا هذه هي التي ننظر إليها بإعجاب، ونحترمها ونحبها وندافع عنها. قمنا بذلك، ونقوم به حاليا وسنواصله. لا نريد ثورة محالة على المعاش، مرهقة ومنهكة وجامدة بفعل تبني تصور «المصلحة العليا للدولة» والمساومات مع مختلف الحكومات البرجوازية بالمنطقة.

كيف يمكن إذا تلخيص نصف قرن من الثورة؟ ربما ببعض كلمات بسيطة لكن عميقة: الشرف ومخالفة المألوف والأصالة والجرأة والشهامة الشعبية والصلابة وحب الوطن والأممية والأخلاق والثقافة والذاتية الشيوعية. ماذا عنت تاريخيا الثورة الكوبية؟ نحن نرى أن إعادة التحلي بروح النضال الهجومي لـ «السنوات التجذر»، خلال سنوات 1920، والتي جرى لاحقا تكديرها بالسياسة السيئة والرديئة للهيمنة الستالينية والشعبوية خلال ما يناهز 30 عاما.

إن استعادة نفس روح النضال الهجومي حاليا، 80 عاما بعد مارياتيغي، وميلا وفاراباندو مارتي و50عاما بعد دخول الجيش الثوري الباسل الى هافانا، هي المهام الجسيمة الملقاة على جيل جديد في هذه القارة. إنها مهام لن تحقق سوى بنضال لا هوادة فيه ضد الإصلاحيين القدامى والجدد، نفس الإصلاحيين الذين أهانوا مارياتيغي في عهده وأدانوا الهجوم الذي قاده فيديل على ثكنة موناكادا باسم ما يسمى «غياب شروط النضال الموضوعية الضرورية». إنها أغنية تظهر دوريا، عقودا بعد عقود...

المطلوب إذن روح النضال الهجومي، لكن.... ضد ماذا وضد من؟ ضد الرأسمالية، وضد الامبريالية، وضد من يشرعنها من تيارات إيديولوجية. لكن ليس ذلك فحسب. نضال هجومي أيضا ضد من يسعون –بلغة فاتنة وملطفة وخادعة- إلى وضع مكاسب الثورة الكوبية موضع سؤال ونقاش بإعادة أسو آليات السوق على نحو سري، وفي آخر المطاف الرأسمالية. هذا بالذات هو المطلوب اليوم، العودة إلى الهجوم بعد تجميد المشاريع الثورية طيلة 25 عاما.

وعلى هذه الطريق المدوخة والمحفوفة بالمخاطر لكن الأخاذة، يلزم التعلم من الثورة الكوبية ومن قيادتها التاريخية. هل قام فيديل وحركة 26 يوليو/تموز بالثورة، مع الشعب الكوبي برمته، بإتباع «نصائح» شخص ما؟ هل احترم الجيش الثوري يوما ما «السياسة الواقعية» للدول البرجوازية الأخرى؟ هل كان يوم فاتح يناير/كانون الثاني عام 1959 نتيجة احترام مقتضيات دبلوماسية لـ«بلدان صديقة»؟ كلا، أبدا! انتهج فيديل طريقه الخاص، و بفعل ذلك انتصر. هذا هو المطلوب، تبنى وتطبق طريقته في التحليل وموقفه في تلك الحقبة لأننا بحاجة حاليا الى الاستقلال الذهني. لا يمكن أن نتبع «نصائح» أحد. ولا يمكن تخفيف حدة برنامجنا السياسي وإستراتيجيتنا القائمة على المواجهة على المدى الطويل ***ط نضالاتنا بأي مساومة ظرفية لوزارة خارجية ما ، بما فيها وزارة خارجية بلدان صديقة وشقيقة.

لنستأنف إذن الأممية المكافحة، ونحينها، ونناضل بحماس من أجل وحدة بلدان أمريكا اللاتينية والاستقلال الذهني. ولنتفادى فخاخ الفزاعات المعادية للشيوعية و الأناشيد الساحرة لهذه الإصلاحية المتفسخة والمبتذلة التي تظل رائحتها نتنة رغم ما يبذل من جهود لتقديمها تفوح عطرا.

كانت دلالة الثورة الكوبية ومازالت، كامنة في تأثيرها العالمي. كيف لا يمكن تذكر واستيعاب تجذر حركة السود بالولايات المتحدة الأمريكية بفعل العلاقات بين الفهود السود وبين الثورة الكوبية؟ كيف يمكن نسيان تأثير فيديل وتشي على الشبيبة الثورية الأوربية عام 1968؟ والتضامن مع فيتنام؟ و من بوسعه طمس الحضور التضامني للثورة الكوبية في تحرير أنغولا ونهاية نظام الميز العنصري بجنوب أفريقيا؟ والانتفاضات الثورية ببلدان أمريكا اللاتينية؟ كيف يمكن فهم نظرية التبعية، وبيداغوجية الإنسان المضطَهد، والرواية الجديدة، والسينما الجديدة بأمريكا اللاتينية أو أيضا نظرية لاهوت التحرير دون أخذ زلزال عام 1959 بعين الاعتبار؟

ما من قارة كانت في مأمن من ذاك الإعصار. كان فيديل يلح أن « ساحة معركتنا تشمل العالم برمته». ونحن نواصل الاعتقاد أن الأمر ما يزال على ذاك النحو. ويمثل مواصلة الثورة الكوبية تلك النزعة الأممية مسألة أساسية لبقائها. لا يتعلق الأمر هنا بالسياسة الدبلوماسية لـ«حسن الجوار»، المفترض أنها تكبح جشع والامبريالية وعدوانيتها، بل المقصود انبثاق نضالات جذرية وتعزيز تلك القائمة قبلا.

في هذا الاتجاه، لنكن واضحين ولنتجنب أدنى لبس. فنحن ننفر من التحدث بلغة تلميحية وملطفة. وحدها الحقيقة ثورية. ويلزم حاليا أكثر من أي وقت مضى، دعم كل النضالات الثورية ببلدان أمريكا اللاتينية كأمثل طريقة لتضامننا مع الثورة الكوبية والدفاع عنها.

إن كوبا وثورتها المحبوبة والمثيرة للإعجاب إلى حد كبير، لا يمكنهما ولا يلزمهما التخلي عن الحركات الاجتماعية ببلدان أمريكا اللاتينية ولا الإعراض عن التجارب السياسية الأكثر جذرية باسم اتفاقات وتعايش دبلوماسية مع الحكومات التي يزعم أنها لا تعتدي على كوبا.

إن التضامن الأمثل مع شرف هذه الثورة الكارايبية التي تحتفي حاليا بذكراها الخمسين، ومع شعبها البطل الذي ظل صامدا بوجه العدوان الامبريالي، التضامن الأكثر فعالية والأولى والأكثر صوابا والأكثر واقعية، يتمثل في مواصلة المواجهة مع الرأسمال، والتنظيم والاستعداد لتسريع وتيرة النضالات، والتحلي بروح النضال الهجومي لسنوات العشرينات وسنوات الستينات، ومحاربة الامبريالية، أينما توجد.

لنكن واقعيين، ولنسر بأرجلنا على الأرض. وبدون أفكار مدوخة ومغلوطة تاريخيا، علينا الانخراط في نضالات عصرنا. حسنا! لم نعد في فيافي سنوات التسعينات، لأن الوضع ببلدان أمريكا اللاتينية تغير، علينا نبذ الذهنية الدفاعية لتلك السنوات الكئيبة والرديئة التي أعقبت سقوط جدار برلين واندحار الساندينيين بنيكاراغوا.

إن الراية المجيدة للثورة الكوبية تواصل خفقانها في النضالات الجديدة التي تبرز في هذا القرن الواحد والعشرين. و في كل حي، وكل مصنع، وكل مزرعة، وكل مدرسة، وكل غابة، وكل جبل حيث يترعرع جيل متمرد وثوري جديد، ستكون ثمة قلوب تنبض مع كوبا.

نحن على يقين أن العمال والفلاحين والطلاب والنساء وأنصار حماية البيئة ومناضلي حرب الغوار والمكافحين وكل من يناضل ببلدان أمريكا اللاتينية من أجل إرساء الاشتراكية سيواصلون حمل النجمة المتوهجة للثورة الكوبية في قلوبهم، مع فرح ونموذج شعبها.

ثورة حتى النصر!

نيستور كوهان، مناضل ماركسي من الأرجنتين، ومنسق «كاتيدرا تشي غيفارا» و«كوليكتيفو أموتا»
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عمري ما تمنيت شي
المشرف العام للموقع
المشرف العام للموقع
عمري ما تمنيت شي


أحترام القوانين :  خمسون عاما من الثورة الكوبية Full1010
ذكر
عضـِـوْيُتـً?• : 65
مشآرڪآتي• : 8682
مْـوَـآضْـيَـع?• : 4377
بُـلاآآدٍيـ?• :  خمسون عاما من الثورة الكوبية Lb10

 خمسون عاما من الثورة الكوبية Empty
مُساهمةموضوع: رد: خمسون عاما من الثورة الكوبية    خمسون عاما من الثورة الكوبية I_icon_minitime13/4/2012, 3:05 am

يسلمو خيوو ع الطرح

ويعطيك العافيه

لك التحية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خمسون عاما من الثورة الكوبية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الثورة الكوبية
» خبراء أمنيون: إيلان تشايم أول جاسوس إسرائيلى يقبض عليه منذ 50 عاما.. زار مصر 5 مرات قبل الثورة ويتحدث العربية الشامية وط
» - الفيلم الوثائقى الرائع - منتهى الثورة - يؤرخ الأحداث المعروفة بإسم الثورة المضادة -
» هندي لم يأكل منذ سبعين عاما
» مفاجأة في قضية "جلد" طبيب مصري في السعودية .. "الاستئناف" رفع العقوبة السجن من 7 الى 15 عاما

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مرهف الاحساس للتصميم ... ملتقى المصممين المبدعين :: °•.?.•° الاقسام العامه °•.?.•° :: مرهف للعلوم المختلفة-
انتقل الى: