Mrs.English مشرفة أقسام الأفلام
أحترام القوانين : عضـِـوْيُتـً?• : 107 مشآرڪآتي• : 6168 مْـوَـآضْـيَـع?• : 2730 بُـلاآآدٍيـ?• :
| موضوع: الاحتلال يقمع أسرى "بئر السبع" 14/6/2011, 9:52 am | |
| أقدمت مصلحة السجون الإسرائيلي على قمع ونقل أسرى سجن بئر السبع "أوهليكدار"، بشكل وحشي ووزعتهم على باقي السجون دون معرفة الأسباب التي أدت إلى ذلك.
وأكد الأسرى في رسالة تم تسريبها إلى خارج السجن، الثلاثاء 14-6-2011، إصابة أربعة منهم خلال عملية نقل شملت ستين أسيرًا فلسطينيًا من السجن إلى سجن رامون، بعد رفض الأسرى الخضوع لعملية تفتيش مذلة واستفزازية أجرتها وحدات القمع الخاصة بإدارة مصلحة السجون.
وقال الأسرى: "إن إدارة السجن نقلت نصف أسرى "أوهليكدار" إلى "رامون" والبالغ عددهم 60 أسيرا"، مؤكدين أنه وفي أثناء عملية النقل أجرت الإدارة عملية تفتيش مذلة واستفزازية للأسرى، ما أدى لرفض الأسرى هذا الإجراء التعسفي والاحتجاج على العملية المهينة.
إصابة أسرى وأوضحوا أن إدارة السجون قابلت رفض الأسرى باللامبالاة حيث لم تراعي حالتهم الإنسانية بتاتًا، مبينين أن ذلك أدى إلى اندلاع اشتباك بين السجانين والأسرى وهو ما نتج عنه إصابة 4 من الأسرى، وهم: محمد أبو الرب، ماهر خمايسة، مأمون سلامة، راتب حريبات، فيما أصيب مدير السجن بجروح في رأسه.
واستنكرت المؤسسات التي تعنى بالأسرى هذا الإجراء التعسفي، مؤكدة أن سياسة الإذلال التي تتبعها مديرية مصلحة السجون، تدلل على مدى همجية الاحتلال، وأن الهدف الذي تسعى إليه إدارة السجون هو الإذلال والقهر والقمع وتحطيم معنويات الأسرى.
من جانب ثان؛ أقدمت مصلحة السجون على نقل الأسير عبادة سعيد بلال، والأسير أحمد المغربي، والأسير ضرار السيسي، من عزل ريمون إلى عزل عسقلان، دون السماح لهم باصطحاب أغراضهم أيضًا، بحسب مركز الأسرى للدراسات.
وأكد مدير مركز الأسرى للدراسات فؤاد الخفش، أن مصلحة السجون وضعت الأسرى في زنزانة ضيقة طولها ثلاثة أمتار في عرض متر ونصف فقط, لا تتوفر فيها أية مقومات للحياة ولا يوجد بها أي نوافذ.
وأوضح الخفش أن هذه الإجراءات والخطوات القمعية تأتي بعد وعود قدمتها مصلحة السجون لقادة الأسرى بتخفيف معاناتهم وإنهاء مشكلة العزل.
تمديد اعتقال إلى ذلك؛ مددت سلطات الاحتلال، اعتقال القيادي بحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين طارق حسين قعدان وشقيقته مديرة مؤسسة البراءة للفتاة المسلمة منى مديرة على ذمة التحقيق.
واعتقل الاحتلال قعدان (40 عاماً) من منزله ببلدة عرابة جنوب مدينة جنين شمال الضفة الغربية المحتلة في الخامس من أيار/ مايو الماضي، فيما اعتقلت شقيقته منى (39 عاماً) نهاية الشهر ذاته لنشاطها في مجال العمل الخيري والاجتماعي.
وفي نفس السياق، ما تزال سلطات الاحتلال تُخضِّع الأسيرة سجى جاسر الشيباني (33 عاماً) للتحقيق بسبب نشاطها في المجال الدعوي والاجتماعي لحركة الجهاد الإسلامي.
في سياقٍ منفصل، قررت سلطات الاحتلال تحويل الأسير محمد عزمي مرداوي (32 عاماً) للاعتقال الإداري، بتهمة أن شقيقة قيادي بسرايا القدس الجناح العسكري للجهاد.
من ناحيته؛ قال القيادي في حركة "فتح" الأسير حسام خضر: "إن قرار اعتقاله الإداري يدل على إفلاس المخابرات الإسرائيلية".
وقال خضر في رسالة نقلها محامي نادي الأسير بعد زيارته لسجن مجدو: "إن هذا القرار لم يزدني إلا إصرارا على مقاومة الاحتلال من اجل إنهاء وجوده وظلمه الذي يعاني منه أبناء شعبنا الفلسطيني".
وأضاف: "أنا اعرف تماما أنني ادفع ثمن جهودي في المصالحة الفلسطينية وأنا اعتز وافتخر بأنني كنت أول من نادى بضرورة الحفاظ على الوحدة الوطنية". | |
|
عمري ما تمنيت شي المشرف العام للموقع
أحترام القوانين : عضـِـوْيُتـً?• : 65 مشآرڪآتي• : 8682 مْـوَـآضْـيَـع?• : 4377 بُـلاآآدٍيـ?• :
| موضوع: رد: الاحتلال يقمع أسرى "بئر السبع" 14/6/2011, 11:47 am | |
| يسلموو ع الطرح الروعه
ويعطيك العافيه
لك الاحترام | |
|